Takween. Bulletin d'information: 'Langues d'enseignement et enseignement des langues'
تكوين. رسالة إخبارية حول لغات التعليم


Choix des langues d'enseignement
اختيار لغات التدريس


Ce bulletin d'information (Takween-Newsletter) discute un point essentiel relatif au sujet des langues d'enseignement (لغات التدريس) et l'enseignement des langues faisant objet du huitième Forum national de l'enseignement supérieur et de la recherche scientifique au Maroc qui aura lieu 24-25 Novembre 2010 à Marrakech, Maroc..
---> TAKWEEN NEWSLETTERS


Inscription/Désinscription à la liste de Diffusion

Votre E-Mail :
Inscription
Désinscription


Il est fortement recommandé d'enseigner plusieurs langues aux jeunes enfants. Ceci permet non seulement de développer leurs compétences linguistiques, mais les aide aussi à avoir une compréhension plus claire de leurs opportunités, droits et responsabilités en tant que citoyens mobiles dans un monde multilingue. La défaite de la langue, c'est aussi la défaite de la pensée . Cela se traduit par la renonce à toute action utile et pacifique sur les autres. Dans les pays où une ou plusieurs langues restent mineures, l'accès à la scolarité avec une langue différente connait un problème majeur, du fait qu'il s'accompagne d'un fossé entre la langue maternelle et la langue de l'école. Ceci les condamne à n'avoir aucune sécurité linguistique ni à l'oral ni à l'écrit dans n'importe quelle langue: c'est ce que l'on appelle une situation d'insécurité linguistique. Cet échec aboutit pour une majorité d'enfants à l'analphabétisme. Prétendre apprendre à lire et écrire à un enfant dans une langue qu'il ne parle pas c'est tout simplement le condamner à l'analphabétisme. C'est ce qui explique que le taux d'analphabétisme atteint 85 % en Haïti, dépasse 70% au Sénégal et flirte avec les 55% au Maroc. En bref, cela signifie qu'il est indispensable que l'apprentissage de la lecture s'effectue dans la langue maternelle de l'élève : la seule qu'il maîtrise lorsqu'il met pour la première fois les pieds à l'école (UNESCO, 2005).
L'utlisation de différentes langues (arabe, français et anglais) dans l'enseignement des sciences à l'Université au Maroc est une des propositions qui vont permettre d'exploiter les acquis linguistiques et le savoir accumulé au secondaire par les élèves. Plus que jamais, une préparation de la transtion entre l'enseignement secondaire la formation au supérieur devienne urgente.....


على هامش المنتدى الوطني للتعليم العالي والبحث العلمي في موضوع 'لغة التدريس و تدريس اللغات'، يومي 24 و 25 نونبر 2010 بجامعة القاضي عياض، كلية العلوم السملالية بمراكش، المغرب


تطرقت أشغال المنتدى الوطني للتعليم العالي و البحث العلمي في موضوع 'لغة التدريس و تدريس اللغات' ، المنظمة بجامعة القاضي عياض بمراكش بين 24 و 25 نونبر 2010، إلى أهمية اللغة في النهوض بمنظومتنا التعليمية، ارتأى منظمو المنتدى التطرق لثلاثة محاور رئيسية، من بينها 'اللغة و التنمية'، 'لغة التدريس' و 'تدريس اللغات'.
من دون شك، تعتبر اللغة وسيلة لتعبير المجتمع عن حاجباته و تحقيق رغباته. بها تنمو معرفته و تزداد خبراته، نتيجة لتمكنه من التفاعل الكامل مع البيئة التي يعيش فيها و ليس بانغلاقه داخل لغة لا يعرفها مجتمعه. ليس هناك في أي مكان من العالم بلد يضع لغته موضوعا للمناقشة، لذلك تبقى اللغة كالوعاء الذي تنصهر فيه الهوية ووحدة الوطن والمواطنة.
سيتطرق المحور الرئيسي الأول للمنتدى (اللغة و التنمية) لعدة مقاطع مثل 'ثنائية وظيفة اللغة: أداة تواصل و منظومة فكرية'، 'العلاقة بين لغة التدريس و لغة تعميم المعارف و لغة الحياة اليومية'، 'احترام قوانين اللغة'، الوضع اللغوي بالمغرب'، تجارب الدول في التعامل مع اللغات'، التقنيات الحديثة في توطين العلوم و التقنيات' و 'استعمالات اللغات الأجنبية في الأقطار ذات الصدارة العلمية'.
سينكب المحور الرئيسي الثاني للمنتدى (لغة التدريس) على النقط التالية: 'المشاكل البيداغوجية المرتبطة بلغة تدريس العلوم'، 'تقييم تجربة تعريب تدريس العلوم في المغرب و في بلدان عربية أخرى'، 'كلفة ازدواجية لغة التدريس و كلفة تعريبها'، 'أي لغة للبحث العلمي' و 'حركة الترجمة و التأليف باللغة العربية في العالم العربي و في الدول المتقدمة'.
سيثير المحور الرئيسي الثالث للمنتدى (تدريس اللغات) عدة نقاط منها: 'واقع تدريس اللغات'، 'تقييم تجربة مجزوءة اللغة و التواصل في كليات العلوم'، 'تجارب دولية في تعليم اللغات الأجنبية' و 'محددات اختيار اللغة الأجنبية الأول


هل بإمكان الجامعات المغربية أن تدرس العلوم بلغات مختلفة، من بينها العربية ؟


langues, enseignement, لغات التدريس

من دون شك، تعتبر اللغة وسيلة لتعبير المجتمع عن حاجباته و تحقيق رغباته. بها تنمو معرفته و تزداد خبراته، نتيجة لتمكنه من التفاعل الكامل مع البيئة التي يعيش فيها و ليس بانغلاقه داخل لغة لا يعرفها مجتمعه. ليس هناك في أي مكان من العالم بلد يضع لغته موضوعا للمناقشة، لذلك تبقى اللغة كالوعاء الذي تنصهر فيه الهوية ووحدة الوطن والمواطنة.
من المشهود له بالنجاح في إعطاء اللغات مكانتها، انتقال النظام التعليمي الابتدائي و الثانوي من اللغة الفرنسية إلى اللغة العربية مع اهتمام أكثر باللغات الأجنبية الأخرى كالفرنسية و الأنجليزية. لا أتكلم هنا على الجودة في التلقين، لكن الاستراتيجية خطوة-خطوة وصلت إلى المبتغى. و نأسف لماذا لم تستغل هذه الثمار في إعطاء التعليم الجامعي نصيبه من إمكانية تعدد اللغات في تدريس العلوم الذي لا زالت تحتكره لغة واحدة ليست بلغة العلم الأولى و لا اللغة الوطنية. إنه إشكال، آن الأوان لمناقشته و البث في انعكاساته على تقدم المعرفة في المجتمع المغربي.
بالطبع، علاقة لغات التدريس بكل قطر- قطر تبقى مرتبطة بما عاشته هذه الأقطار من حضارات و استعمار. و لأن عملية التعلم و تلقين المعارف تستوجب وجود لغة قوية و قادرة على نقل الأفكار الثقافية و العلمية، تضطر بعض الدول أو المستعمر نفسه لإدخال لغة جديدة قد تخدم مصالح هذا الأخير و تحل محل اللغة الأصلية. على صعيد المثل، و بالنسبة للغة العربية، لم يكتف الاحتلال الإنجليزي لمصر بتحويل لغة التعليم العلمي فقط إلى الإنجليزية، بل حول إليها أيضا لغة التعليم في المدارس، منذ عام 1889 حتى عام 1908. بعدها، أصدرالمصريون دستورا يفرض التعليم بالعربية في كل المدارس الحكومية الابتدائية والثانوية. ثم عرب التعليم في كل الكليات الأدبية والإنسانية تدريجيا، حتى في كلية الزراعة، ولكنه بقي باللغة الإنجليزية في كليات الطب والصيدلة والبيطرة والعلوم والهندسة، بالرغم من ضعف لغة الطلاب والأساتذة بالإنجليزية، هكذا، صار التعليم في هذه الكليات مزيجا من الإنجليزية والعربية، الفصحى أحياناً والعامية في الغالب، مع استعمال المصطلحات العربية والأجنبية. في الجزائر، خنق الاستعمار لغة البلد منذ عام 1830 ثم أصدر مرسوم 8 مارس 1938 الذي أعلن بموجبه أن اللغة العربية هي لغة أجنبية في الجزائر. كما أعلن في 5 مارس 1954 عن عدم صلاحية اللغة العربية للتعليم، بدليل أن هناك ثلاث لغات عربية مختلفة وهي: 1- العربية الكلاسيكية (أي الفصحى التقليدية) وهي لغة قديمة ميتة. 2 - العربية الفصيحة الحديثة، وهي لغة أجنبية معروفة في المشرق العربي وغير معروفة بالمغرب العربي و 3 - العربية الدارجة (العامية) وهي لا تليق لا للإدارة ولا للتعليم..... تابع

هل بإمكان الجامعات المغربية أن تدرس العلوم بلغات مختلفة، من بينها العربية ؟ - تابع


على الصعيد العالمي، لا زالت اللغة الأنجليزية تسيطر في العلوم. بها تنشر أغلبية نتائج البحث العلمي و بها تنظم أغلبية المؤتمرات العلمية حتى أصبحت بعض الدول الغير الناطقة بها، كسويسرا، تعتبرها كلغة رسمية في طرف كبير من التعليم العالي. كذلك في أوربا أصبحت الأنجليزية تهدد اللغة الألمانية. لقد فرضت الأنجليزية نفسها كلغة العلوم بدون منازع، حتى أن أصبح نشر البحوث العلمية بغير الأنجليزية من طرف باحثي أوروبا بالأمر المهين، و ذلك حتى في فرنسا، التي تنفق الكثير على توطيد اللغة الفرنسية. لكن تبقى الدول الفرنكفونية غير الأوربية متشبتة، كعادتها بغير الأنجليزية.
و نحن نتكلم عن لغات التدريس، يبقى السؤال مطروحا هل اللغة العربية قادرة عن تدريس العلوم بالجامعة بالنسبة لكل الدول العربية؟ التجارب أظهرت أن للعربية ما يكفي من مقدرة عن تلقين العلوم إن هيئ لها الوسط المناسب، من مراجع و تكوين لرجال التعليم و استعمال في التواصل. ففي سوريا، أثبتت الدراسات أن نتائج خريجي كليات الطب بالتلقين العربي أحسن من الخريجين الذين يتلقون تعليمهم بالإنجليزية في بعض البلدان العربية. و يرجع ذلك لكونهم يستوعبون علومهم بدرجة أعمق وأوسع، وبسهولة كبيرة مع اندماجهم السهل في مجتمعهم و معرفة الوضع الصحي لمحيطهم.

ما هو الوضع في المغرب ؟


التشريع المغربي الخاص باللغات ينص على تعزيز اللغة العربية كلغة البلاد الرسمية والانفتاح على اللغات الأجنبية، الفرنسية بالدرجة الأولى، ثم الإنجليزيةفي الدرجة الثانية و الأسبانية في الدرجة الأخيرة. يأتي هذا الانفتاح باعتبار أهلية المغرب للازدواجية: للتعريب والانفتاح على اللغات في آنواحد.
فيما يخص اللغة العربية، يجب التذكير أن تعريب التعليم بدأ ما قبل الاستقلال، في بداية الثلاثينات، إذ تنبهت الحركة الوطنية إلى ضرورة المحافظة على الهوية و أنشأت العديد من المدارس الحرة للتمكن من مقاومة تيار الفرنسية لحدٍ ما. كان التلاميذ يدرسون المواد العلمية باللغة العربية وكانوا يجتازون الباكلوريا بنفس اللغة، ويمتحنون في نفس الموضوعات التي يمتحن فيها التلاميذ الذين يدرسون باللغة الفرنسية. لكن المشكلة عند الحاصلين على الباكالوريا بالعربية كانت متابعة دراستهم بالتعليم العالي، إذ كان طرف منهم يلتحق بالشرق العربي وخاصة سوريا لمتابعة التعليم الجامعي الذي كان معربا بشكل كامل، أما الطرف الآخر، فيلتحق بأوربا الشرقية (روسيا، على الخصوص) بعد أن يقضي سنة أو سنتين في تعلم اللغة.
بالإمكان تقسيم تعريب التعليم العالي بالمغرب إلى مرحلتين: المرحلة الأولى
امتدت من مطلع الاستقلال إلى سنة 1988- 1989، وهي مرحلة تم فيها تعريب القضاء والحقوق والعلوم الإنسانية ( التاريخ والجغرافية والفلسفة ) و المرحلة الثانية تمتد من سنة 1988- 1989 إلى يومنا هذا، وخلالها بقيت المواد العلمية تدرس باللغة الفرنسية ( الطب، العلوم الطبيعية، الرياضيات، الفيزياء، الكيمياء).
قطعت عملية تعريب التعليم في المغرب (ونتيجتها مغريةالأطر) مراحل هامة تدل على سيرها في طريق الحل المتدرج: سنة 1965: بداية تعريب الابتدائي السنة الثالثة، سنة 1969: مغربة التعليم الابتدائي، سنوات 1973-1974: تعريب تدريس الفلسفة، سنوات 1974-1975: تعريب تدريس التاريخ والجغرافية، سنوات 1982-1983: تعريب تدريس الرياضيات في السنة الأولى الثانوية (السنة السادسة من التعليم الأساسي)، سنوات 1984-1985: تعريب تدريس الرياضيات فالعلوم الطبيعية والفيزياء في السنة الرابعة الثانوية (السنة التاسعة من التعليم الأساسي)، سنوات 1986-1987: تعريب تدريس الرياضيات والعلوم الطبيعية والفيزياء والكيمياء في السنة الخامسة الثانوية (السنة الأولى من التعليم الثانوي)، سنوات 1987-1988: تعريب تدريس الرياضيات والعلوم والفيزياء والكيمياء في السنة السادسة الثانوية (الثانية من التعليم الثانوي)، سنوات 1988-1989: تعريب تدريس الرياضيات والعلوم والفيزياء فيالسنة السابعة الثانوية (الثالثة من التعليم الثانوي). تزامن التعريب في المغرب بتقوية اللغات الأجنبية (الفرنسية خصوصا) بزيادة حصصها وتحسين طرق تدريسهامن أجل دعم القدرات اللغوية للتلميذ حتى يتمكن من مواجهة التعليم العالي. ففي الشعب العلمية من التعليم الثانوي نجد أن ساعات تعليمالفرنسية قد ازدادت بمعدل كبير مع ارتفاع معامل اللغة الفرنسية في امتحان الباكالوريا من 1 إلى 4، أي بزيادة 400%. وذلك كله من أجل تهيئ التلاميذالمغاربة لمتابعة دراستهم العليا في المواد العلمية باللغة الفرنسية.


يشتكي البعض من تدني المستوى المعرفي للتلاميذ بالثانوية و الطلبة بالجامعة. فهل هذا الوضع متعلق فقط باللغة و تعريب التعليم؟


وضع هذا السؤال مرارا على من تتبعوا ملف تعريب التعليم بالمغرب و كان الجواب ينصب في لفت التفكير إلى غياب شروط اكتمال نجاح التجربة المغربية في هذا الميدان و أن أول هذه الشروط هي تعريب الحياة العامة، ثم تعريب الإدارة العمومية، ثم توفير الأطر الكفؤة لتكوين الأساتذة، ثم اعتماد مبدأ التعريب الشامل الذي لا يتوقف عند مستوى من المستويات، بل يشمل جميع الأسلاك بما في ذلك التعليم الجامعي و لو كان بحدة أقل في هذا الأخير. يشهد للمغرب في سلكه لتجربة فريدة في التعريب، للأسف لا يلتفت إليها، وقد استكملت الشروط ومضت بعيدا حتى بات من المستحيل التراجع عنها. في ميدان العلوم، بإمكان الجميع أن يشهد اليوم توفر مؤسسات التعليم الثانوي على مقررات ذات جودة عالية في المحتوى و التنوع. لكن السؤال يبقى مطروحا حول استيعاب كل هذه المعطيات من طرف التلاميذ، خاصة و أنها تتقاطع كثيرا مع برامج السنوات الأولى للتعليم الجامعي. هل نطلب أكثر من اللازم من مجهود التلاميذ؟ هل نهتم بمعالجة الكم عوض الكيف و الجودة في التلقين؟. من المسؤول الأول؟ في الحقيقة، تبقى المسؤولية مشتركة، تبدأ من الحكومات و السياسات إلى المجتمع المدني ككل، مرورا بالأساتذة و الأطر التربوية و الأسرة.


هل هناك حلول مقترحة لوضعية لغة التدريس بالتعليم العالي بالمغرب؟


وإذا كان التلاميذ الحاصلين على الباكالوريا يتوفرون على رصيد معرفي مهم بالعربية مع تفوقهم في اللغات، فمن الغرابة أن نرمي عبر الحائط بكل هذا و نبدأ بتعليم مفرنس مائة بالمائة في التكوين الجامعي، خاصة ميدان العلوم. ألا يعد هذا هدرا؟ ألم يكن من المجدي توظيف الرصيد اللغوي و المعرفي في الجامعة واستكمال عملية البناء؟ المشكل الحقيقي هو ليس التدريس بالفرنسية في العالي، بل الا حتفاظ في الجامعة بما تعلمناه في الثانوي من اللغات الثلاث و الرصيد المعرفي بالعربية.
حتى نكون واقعيين باعتبار خصوصيات التكوين الجامعي في التدريس و البحث العلمي، نحن مضطرون في التعليم العالي إلى المزج و توظيف اللغات الثلاث، الفرنسية و العربية و الإنجليزية. ولا نقصد بالمزج مجرد الحضور الشكلي، بل تدريس المواد المقررة في معاهدنا الجامعية العلمية بعضها بالعربية كتاريخ الطب و العلوم و 'الطب الاجتماعي' و الطبيعيات وبعضها بالفرنسية (ربما الأكثرية مؤقتا)، وأيضا تدريس مواد أخرى باللغة الإنجليزية خصوصا في مرحلة التخصص الدقيق والبحث العلمي. المصطلحات العلمية العربيةليست مشكلة، فجميع لغات العالم تقتبس المصطلح الأجنبي كما هو، عندما لا يكون هناك مرادف في لغتها الوطنية ولا إمكانية للاشتقاق. إن تعلم المصطلح بأكثر من لغة يبدأ من التعليم الأساسي و الممارسة بوحدها مبدعة.
في اعتقادنا، تنوع لغات تدريس العلوم بالجامعة المغربية ممكن و الإطار القانوني متوفر نسبيا مع كل ما جاء به الميثاق الوطني للتربية و التكوين، من إمكانية استعمال لغات مختلفة في التدريس و استقلالية للجامعات. الجهد الأكبر و الملح يتعلق بتكوين الأساتذة و الأطر التربوية و الانطلاق السريع في تأليف المراجع و الكتب العلمية بالعربية خاصة، و لما لا الاهتمام بالترجمة كما كانت مصاحبة لعملية تعريب العلوم في المشرق العربي.
.... محمد بعزيــــــز، جامعة القاضي عياض، مراكش، المغرب


Actions takween pour la promotion de la culture scientifique et la réussite de la transition Lycée-Université
تكوين. دعم الثقافة العلمية و مواكبة الانتقال من الثانوية إلى الجامعة

Afin de pouvoir continuer à servir les visiteurs, soutenez nos actions sur le site takween en faisant acquisition des ouvrages et supports pédagogiques desitinés à améliorer l'enseignement et la recherche scientfique en Biochimie.

Livres biochimie, sciences vie

Auteur
Adresse

Faculty of Sciences, Cadi Ayyad University
Marrakech, 40000, Morocco

CONTACTEZ NOUS

Email: baaziz@uca.ac.ma
Phone: 212524434649 (post 513)
Fax: 212524434669
About takween.com

Enseignement. Langues لغات التدريس